بدأت الولايات المتحدة احتلالها لافغانستان بعد أحداث 11 سبتمبر محملة أسامة بن لادن مسؤولية ما حدث.
وقد بدأت حقبة جديدة بالنسبة لأفغانستان بعد أحداث 11 سبتمبر 2001. فقد تحطمت طائرتا ركاب تم اختطافهما اثر اصطدامهما بالبرجين التوأمين لمركز التجارة العالمي في نيويورك. وقد اصطدمت طائرة منهما بالبنتاغون في واشنطن فيما سقطت الأخرى في ريف بنسلفانيا.
لقد حملت الولايات المتحدة تنظيم القاعدة الإرهابي المتمركز في أفغانستان وزعيمه أسامة بن لادن المسؤولية عن الهجمات، وطالبت طالبان التي تحكم أفغانستان بإغلاق قواعد القاعدة وتسليم قادتها للولايات المتحدة وقد رفضت طالبان ذلك.
18 سبتمبر 2001: أعلن الرئيس الأمريكي جورج بوش أنه قد بدأ "الحملة الصليبية" بعد هجمات 11 سبتمبر.
7 أكتوبر 2001: بدء احتلال جديد لأفغانستان بهجوم جوي لطائرات أمريكية وبريطانية على أهداف تابعة لطالبان والقاعدة.
13 نوفمبر 2001: دخلت قوات التحالف التي تدعم الولايات المتحدة أفغانستان في إطار القرار الذي اتخذته الأمم المتحدة.
20 ديسمبر 2001: قرر مجلس الأمن الدولي إنشاء قوة دعم أمن دولية (إيساف) وتوظيفها بأفغانستان. وبهذا تم وضع الأساس القانوني للحرب بعد أكثر من شهرين من بدء الحرب.
5 أكتوبر 2006: تولت قوة دعم الأمن الدولية التابعة لحلف الناتو (إيساف) مهمة ضمان الأمن في جميع أنحاء البلاد.
1 ديسمبر 2009: قرر أوباما زيادة عدد الجنود في أفغانستان من 30 ألفًا إلى 100 ألف.
2 مايو 2011: مقتل زعيم القاعدة أسامة بن لادن في عملية نظمتها الولايات المتحدة في أبوت آباد ، على بعد 60 كيلومترًا شمال العاصمة الباكستانية إسلام أباد.
2003: ملا عمر يعلن بدء حرب عصابات ضد قوات الاحتلال في أفغانستان.
23 أبريل 2013: توفي الملا عمر بمرض السل في مستشفى في كراتشي بباكستان.
28 ديسمبر 2014: أنهى الناتو عمليات قوة المساعدة الأمنية الدولية (إيساف) رسميا مع نقل جميع المسؤوليات الأمنية إلى الحكومة الأفغانية.
25 فبراير 2019: التقى ممثلو الولايات المتحدة وطالبان لأول مرة في الدوحة في قطر ، لإجراء محادثات سلام.
29 فبراير 2020: تم الإعلان عن توقيع اتفاقية السلام بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة طالبان.