نشرت أسيلسان نيت (ASELSANNET)، التي تأسست لتلبية احتياجات الأجهزة الإلكترونية والاتصالات للمؤسسات المدنية والمنظمات والمستخدمين النهائيين، مقطعا لفيديو ترويجي جديد.
ويحتوي الفيديو المنشور على المعلومات التالية حول أسيلسان نيت:
"إن التكنولوجيا التي تتطور بسرعة، ترافقنا في كل لحظة من حياتنا. في المنزل، في العمل، في المدرسة، في الطريق، وفي كل مكان. إذن ماذا يجب علينا أن نختار؟ السعي خلف التكنولوجيا أم تشكيلها؟
من السهل الاختيار، ولكن ماذا عن تنفيذ هذا الخيار؟ لقد بدأنا العمل كشركة تابعة لأسيلسان (ASELSAN) بهدف ريادة التكنولوجيا، وليس اتباعها، وباستخدام الاستثمار المحلي فقط.
نحن فخورون بأن نكون العلامة التجارية التي تحظى بأكبر قدر من الثقة لدى المؤسسات والمنظمات المدنية والمستخدمين النهائيين في تركيا منذ تأسيسها في عام 2004 وحتى اليوم.
نقدم لعملائنا أدق الحلول في العديد من المجالات مثل الأمان والفحص والتكامل وتصميم البنية التحتية والإنشاء والمعلوماتية والصيانة والإصلاح والدعم اللوجستي، خاصة في مجال الاحتياجات الإلكترونية والاتصالات.
إن مبادئنا الأساسية في العمل هي الجودة، الابتكار، العمل الموجهة نحو النتائج والمراعي للبيئة والإنسان، والشفافية والأهم من ذلك أن نكون أهلا للثقة.
نحن نهدف دائما إلى تقديم أعلى معايير الخدمة مع طاقمنا الفني والإداري ذي الخبرة.
ونعمل في العديد من المجالات الرئيسية عن طريق مكاتبنا الفرعية المتوزعة على 34 منطقة في تركيا بالإضافة إلى 33 بائع معتمد يعمل 22 منهم كوكيل خدمات معتمد.
نحن نقدم العديد من الحلول الجاهزة لمراكز الاتصال المهمة في بلادنا، خاصة 112، حيث نقوم بإعداد جميع التقنيات والبنى التحتية.
كما نعمل أيضا على إنشاء مراكز بيانات جاهزة حيث يتم الاحتفاظ ببيانات الشركات والمؤسسات الكبيرة التي نقوم فيها بجميع أعمال البنية التحتية والصيانة والتصميم.
نقوم بمتابعة العينات المأخوذة من الخرسانة المستخدمة في البناء وإنشاء وإدارة البنية التحتية التي يوفر تدفق البيانات في نظام الشبكة باستخدام تقنيات RFID.
نقوم أيضا بإنشاء بنية تحتية قوية تمكن المواطنين من الوصول إلى العمليات المتعلقة بمكونات العنوان ومستندات البناء بسرعة ودقة أكبر.
نقدم أنظمة أمن الحدود والبيئة التي يحتاجها جيشنا، لخدمة قواتنا المسلحة.
كما نعمل أيضا على إنشاء وصيانة أنظمة الأمن البيئي للمؤسسات التجارية بالإضافة إلى المراكز الحساسة والمهمة في بلادنا. "